الأحد، 22 ديسمبر 2013

0
محمد نجيب اول رئيس لجمهورية مصر العربية
اللواء أركان حرب محمد نجيب (19 فبراير 1901 - 28 أغسطس 1984) سياسي وعسكري مصري، كان أول حاكم مصري يحكم مصر حكما جمهورياً بعد أن كان ملكياً بعد قيادته لثورة 23 يوليو 1952 التي انتهت بعزل الملك فاروق.ورئيس الوزراء المصري خلال الفترة من (8 مارس 1954 ـ 18 أبريل 1954). لم يستمر في سدة الحكم سوى فترة قليلة بعد إعلان الجمهورية (18 يونيو 1953 - 14 نوفمبر 1954). عزله مجلس قيادة الثورة بسبب مطالبته بعودة الجيش لثكناته وعودة الحياة النيابية وتم وضعه تحت الإقامة الجبرية مع أسرته بعيدا عن الحياة السياسية لمدة 30 سنة، مع منعه تماما من الخروج أو مقابلة أي شخص من خارج أسرته، حتى أنه ظل لسنوات عديدة يغسل ملابسه بنفسه، وشطبوا اسمه من كتب التاريخ والكتب المدرسية، وفي سنواته الأخيرة نسي كثير من المصريين أنه لا يزال على قيد الحياة حتى فوجئوا بوفاته في 28 أغسطس 1984 .أعلن مباديء الثورة الستة وحدد الملكية الزراعية. وكان له شخصيته وشعبيته المحببة في صفوف الجيش المصري والشعب المصري. حتي قبل الثورة لدوره البطولي في حرب فلسطين.




الرئيس جمال عبد الناصر ثانى رئيس لجمهورية مصرية العربية
جمال عبد الناصر حسين (15 يناير 1918 - 28 سبتمبر 1970). هو ثاني رؤساء مصر. تولى السلطة من سنة 1956، إلى وفاته سنة 1970. وهو أحد قادة ثورة 23 يوليو 1952، التي أطاحت بالملك فاروق (آخر حاكم من أسرة محمد علي)، وشغل منصب نائب رئيس الوزراء في الحكومة الجديدة. تعرض عبد الناصر لمحاولة اغتيال من قِبَل أحد أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، فأمر بحملة أمنية ضد جماعة الإخوان المسلمين. وصل جمال عبد الناصر إلى الحكم عن طريق وضع محمد نجيب (الرئيس حينها) تحت الإقامة الجبرية، وتولى رئاسة الوزراء ثم رئاسة الجمهورية باستفتاء شعبي يوم 24 يونيو 1956(وفقا لدستور 16 يناير 1956 ).


الرئيس محمد انور السادات
محمد أنور محمد السادات (25 ديسمبر 1918 - 6 أكتوبر 1981)، ثالث رئيس لجمهورية مصر العربية في الفترة من 28 سبتمبر 1970 وحتى 6 أكتوبر 1981.
بعد وفاة الرئيس جمال عبد الناصر في 28 سبتمبر 1970 وكونه نائباً للرئيس أصبح رئيساً للجمهورية. وقد اتخذ في 15 مايو 1971 قراراً حاسماً بالقضاء على مراكز القوى في مصر وهو ما عرف بثورة التصحيح، وفي نفس العام أصدر دستورًا جديدًا لمصر.
وصاحب اهم قرار وهو حرب السادس من اكتوبر عام 1973.والذى انتهى بكسر غرور العدوان الاسرائيل بعزيمة عسكرية يتحدث عنها العالم الى الان..

صوفى ابو طالب
صوفي أبو طالب (2 رجب 1343 هـ / 27 يناير 1925 - 20 فبراير 2008 [1])، أكاديمي وسياسي مصري. كان رئيسًا لمجلس الشعب بالفترة من 4 نوفمبر عام 1978 حتى 1 فبراير عام 1983، وشغل منصب رئيس الجمهورية بصفة مؤقته عقب اغتيال الرئيس محمد أنور السادات لمدة ثمانية أيام وذلك من 6 إلى ‏14‏ أكتوبر 1981 حتى تم انتخاب محمد حسني مبارك.


محمد حسنى مبارك
 محمد حسني السيد مبارك وشهرته حسني مبارك (ولد في 4 مايو 1928)[1] الرئيس الرابع لجمهورية مصر العربية من 14 أكتوبر 1981، حتى تنحي في 11 فبراير 2011.
قدم للمحاكمة العلنية بتهمة قتل المتظاهرين في ثورة 25 يناير.[4] وقد مثل - كأول رئيس عربي سابق يتم محاكمته بهذه الطريقة- أمام محكمة مدنية في 3 أغسطس 2011، وتم الحكم عليه بالسجن المؤبد يوم السبت 2 يونيو 2012.، وتم اخلاء سبيله من جميع القضايا المنسوبه اليه وحكمت محكمة الجنح بإخلاء سبيلة بعد انقضاء فترة الحبس الاحتياطي يوم 21 أغسطس 2013 [5]
محمد محمد مرسي عيسى العياط وشهرته محمد مرسي (8 أغسطس 1951)، الرئيس الخامس لجمهورية مصر العربية والأول بعد ثورة 25 يناير ويعتبر أول رئيس مدني منتخب للبلاد. تم إعلان فوزه في 24 يونيو 2012 بنسبة 51.73 % من أصوات الناخبين المشاركين وتولى منصب رئيس الجمهورية رسميا في 30 يونيو 2012 بعد أداء اليمين الجمهوري ثم تم عزله بعد ثورة شعبية عارمة فى  كل محافظات الجمهورية قدر اعداد المشاركين فيها الى 33 مليون فرد ومحبوس الان بتهم متعددة منها قتل المتظاهرين عند قصر الاتحادية وتهمة الهروب من السجن اثناء ثورة 25 يناير وتهمة الخيانة و التامر على مصر مع دول اجنبية  وقد تصل العقوبة فيها الى الاعدام والى كتابة هذه السطور مازالت التحقيقات مستمرة 



عدلي محمود منصور من مواليد (23 ديسمبر 1945)، رئيس جمهورية مصر العربية لفترة انتقالية، نتيجة تظاهرات حاشدة؛ وقيام القوات المسلحة المصرية بقيادة الفريق أول عبد الفتاح السيسي بوضع خارطة طريق للمستقبل وعزل الرئيس المنتخب محمد مرسي بعد مرور عام من توليه منصب رئيس الجمهورية؛ تلبية لطلبات المعارضة التي تظاهرت في شتى شوارع مصر، وعلى ذلك أعلنت القوات المسلحة تعطيل العمل بدستور 2012 ومن ثم نُصب عدلي منصور رئيساً مؤقتاً باعتباره رئيس المحكمة الدستورية، وذلك بعد الاتفاق مع بعض القوى الوطنية المعارضة لحكم محمد مرسي على خارطة طريق جديدة للبلاد بالتعاون مع شيخ الأزهر وبابا الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وبحضور ممثل لحزب النور وموافقته على خارطة الطريق.



0 التعليقات:

إرسال تعليق

;